مال وأعمال

داخل عالم البيزنس والمشاريع هناك عدد لا نهائي من الفرص المربحة التي يمكن لكل من يبحث عن طرق تحقيق النجاح أن يقتنصها بكل سهولة، فهكذا يفعل الأذكياء دائماً. ولأننا أيضاً في قسم المال والأعمال نبحث لك ومعك عن المزيد من أفكار المشاريع في مختلف التخصصات والمجالات، فقررنا أن نضم لسلسة أفكار مشاريع مقال جديد بعنوان […]

عندما تأتي الأشياء نتيجة التجارب والخبرات العملية على أرض الواقع… مهما كانت صغيرة أو متواضعة، فإنها في كل الأحوال تصبح أكثر منطقية بالنسبة للعقل لكي يستطيع استيعابها وتقبلها، ويبدأ في ترجمتها بسهولة إلى ملفات واضحة بمعطيات ودلائل قابلة للتطبيق والتعديل. بالنسبة لي وأنا لازلت في بداية عبور عالم مجال البيزنس وريادة الأعمال، وحتى أستطيع الوصول

عندما يبحث أحد أفراد الأسرة عن أفكار مشاريع للأسر المنتجة فهذا يعني أن هناك أجواء من الدفء والمودة والحب تسود هذه الأسرة، حتى أنها دفعتها جميعاً أو دفعت أحد أفرادها إلى خوض هذه التجربة الإيجابية الملهمة للغاية. نحن جميعاً نبحث عن الدعم ونحتاج إلى المساعدة.. نرغب في أن يشاركنا أحد حلمنا، يصدقه ويؤمن به، ثم

هناك كلمات وعبارات ملهمة في الحياة تبعث في قلوبنا شرارة الأمل، وتثير في نفوسنا حماس العمل، ربما كانت كلمات جملة أفكار مشاريع برأس مال صغير واحدة من تلك العبارات الملهمة الرنانة التي يبحث عنها الشباب والرجال والنساء على حد سواء. عندما تمتلك رأس مال صغير عملت على جمعه لأشهر أو سنوات طويلة وها أنت أخيراً

للأحلام الكبيرة مذاق خاص ونكهة مختلفة… يبحث أصحابها عن أفكار مشاريع كبيرة حاملين معهم الكثير من الأهداف العظيمة المدعمة بالخطط القوية. إنهم هنا اليوم يبتسمون في صمت وثقة، يتذكرون الأمس القريب حينما كان مكانهم في صفوف المبتدئين، لقد مروا بسنوات قاسية في هذه الرحلة، فكما يقال كلما كبرت أحلامك كلما كبرت حروبك أيضاً. نعم فالنجاح

عندما تشعر بالإتزان عندما تشعر بالثبات عندما تشعر بالثقة… فلاشك أنك تقف في منطقة متوسطة بين نقطتين إحداهما صغيرة والأخرى كبيرة، هكذا أيضاً أفكار مشاريع متوسطة، تلك الأفكار التي تخرج منبثقة من بين حافتي الأفكار الصغيرة والأفكار الكبيرة معلنة للعالم عن تواجدها. إنها تخرج بثقة مبهرة قائلة: أنا أفكار مشاريع متوسطة اختارني حكماء عالم البيزنس

تعج الأسواق من حولك بضجيج لا ينقطع، فهنا باعة جائلون بحلوى من كل صنف ولون، وهناك مقتنيات لامعة وخرداوت متهالكة. أصوات تتعالى وصيحات تنادي في سيمفونية متجانسة أملاً في جذب أنظار الزبائن، لكن عقلك ليس هنا تماماً، إنه هائم في مكان آخر في عالم البيزنس، إنه منشغل تماماً وفي حالة بحث مستمر عن أفكار مشاريع