تطوير الذات

ليصل المرشح إلى وظيفة ما لابد والمرور بعدة مراحل أهمها عمل انترفيو. تعد مقابلة العمل “الانترفيو” هي تلك العملية التي يتبادل من خلالها شخصان بعض المعلومات المهنية. أحدهما يكون الشخص القائم بإجراء مقابلة العمل في الشركة أو المؤسسة، والآخر هو المتقدم للوظيفة. وتتم مقابلة العمل أو الانترفيو غالباً بعد إطلاع المسؤول عن التوظيف “HR” على

نحن نعيش في عالم سريع للغاية، عالم يتغير باستمرار، ففي كل يوم هناك شيء جديد وثوري، حتى أنه من الممكن أن يتغير شكل حياتنا بأكملها في سنوات معدودة. وهذا ما يجعلنا في سباق مع الوقت لمواكبة كل هذه التغيرات لاسيما بالطبع وأن هذا التغيير قد يشمل الطريقة التي نعيش ونعمل بها، وهذا كله يجعل من

لعل التحضير لعمل CV ناجح هو أحد أصعب التحديات في مسيرة البحث عن العمل. فيقضي معظم أصحاب العمل فقط بضع ثوانٍ لتفقد كل CV للمتقدمين لشغل الوظيفة، لذلك لابد من التركيز على التحضير الجيد لإعداد ملف سيرة ذاتية ناجحة متضمنًا أبرز ما يبحث عنه أصحاب العمل. وبما أن الانطباعات الأولى أمر حيوي لقبول أو رفض

لكي تحصل على وظيفة أحلامك فعليك بطرح عرض تقديمي “Presentation” ناجح تستقطب من خلاله أرباب العمل؛ فيعد العرض التقديمي هو وسيلة لعرض خبراتك التي تمكنك من شغل الوظيفة التي تقدمت لها. كما يبرز العرض التقديمي مهاراتك في التحدث أمام الجمهور، والقدرة على إلتزام الهدوء، والتنظيم والإعداد الجيد للمعلومات. ولهذا عليك أن تنتبه! فالعرض التقديمي المعد

إذا لاحظت، فستجد أن البشر -وأنت وأنا منهم- يتفاعلون بشكل أفضل مع ما يتّصل بأرواحِهم ويقدّر واقعهم. التعاطف والإنصات والمواساة والمساندة كلها صور من صور التواصل البشري الحميم. يخلق هذا التواصل جسورًا بين الأشخاص ويُرقّي من فهمهم لبعضهم، واستيعاب كافّة مشاعرهم. لا يمكن أن تدّعي أنك تفهم شخصًا أو أن شخصًا يفهمك ما لم يقع

اكتسب مهارات جديدة بطريقة مذهلة اليوم!.. هل تتذكر في فيلم The Matrix، كيف كان الجميع مفتونين بالقدرة التي يمتلكها Neo وأصدقاؤه لتعلم مهارات جديدة في غضون ثوانٍ؟. مع الارتفاع المذهل في التكنولوجيا اليوم، أصبح التعلم السريع في الفيلم حقيقة أكثر مما تدرك. يتمتع الجيل الحالي بإمكانية الوصول إلى معرفة ومعلومات أكثر من أي جيل سابق.