إذا كنت تقرأ هذا المقال، فلابد أنك تعرف أن كيفية الشراء عبر الانترنت تطوّرت إلى حدٍ غير مسبوق؛ ذلك لأن عند نقطة ما -حسب تنبّؤ الإحصائيات- يتحرّك مؤشّر عوائد التجارة الإلكترونية في خطىً ثابتة لتخطّي حاجز الخمسة تريليون دولار!
ونقصد بتطوّر كيفية الشراء من الانترنت أنها أصبحت أكثر مرونة وسهولة للوصول من ذي قبل، ففي تصفّحك منصّات التواصل وشبكة الإنترنت بشكلٍ عام، تتعثّر في متاجر إلكترونية بلا توقف هنا وهناك.
من منتجات إلكترونية باهظة وحتى علب الجبن، من المنتجات الأصلية وحتى المستعملة، هناك دائمًا متجر إلكتروني لكل شيء، بكل الأسعار والجودة.
إذا كنت ترغب بدورك في معرفة كيفية الشراء عبر الإنترنت بآمان، أو معرفة الخطوات التي يمرّ بها عميلك المستقبلي للشراء من متجرك.
فإليك دليل إرشادي كامل حول كيفية الشراء من الإنترنت وحتى استرجاع ما اشتريته!
كل ما ستحتاجه هو:
- اتّصالًا بالإنترنت.
- بطاقة ائتمانية (بناءًا على البلد المقيم فيها)
خطوات الشراء عبر الإنترنت
1) ابحث عن المنتج على جوجل
أولًا، ابدأ بالبحث عن المنتج على محرك البحث جوجل مثلًا باستخدام الكلمة المفتاحية الأهم، وليكن «هاتف آيفون 11».
ستجد قائمة من النتائج أمامك من متاجر متخصّصة في بيع المنتج المراد كالمتاجر الرسمية، أو متاجر تبيع منتجات عديدة شاملة مثل آمازون وجوميا وغيرها.
هناك خاصية Google Shopping من جوجل، التي تسمح لك بالبحث عن المنتج الذي ترغب به بالسعر والمواصفات التي تناسبك، والمقارنة بين المنتجات ومواصفاتك، كما تعرض لك معلومات الباعة كاملةً.
2) قارن بين الأسعار والمواصفات
جملة «كيفية الشراء عبر الانترنت» هي اختصار مهارات كثيرة، منها كيفية المقارنة بين المنتجات والمتاجر، والبحث والمراجعة الفعّالة، بل وحتى مهارات اتخاذ قرار!
كيف يمكنك المقارنة إذًا؟
لا تختلف مقارنة المنتجات أثناء شرائها عبر الانترنت كثيرًا عن شرائها من المتاجر الفعلية، لكن هناك بعض العوامل الإضافية التي يتعيّن عليك العناية بها. مثل:
- أمان المتجر.
- سعر وأمان التوصيل.
- شروط الشراء والاسترجاع.
- خدمة العملاء.
وإليك بعض النقاط الهامة في هذه الخطوة:
1. حدّد بعناية ما تريد
ليكن لك تصوّر واضح عما تريد شراؤه، لا الشراء من أجل الشراء. (بالطبع يمكنك الشراء من أجل الشراء، لكن لعلها ليست أفضل استثمار لأموالك إذا طلبت رأيي!).
لا يمكن التصوّر أنك تحتاج حاسوبًا، فتهرول لشراء مذياع مثلًا. على المنتج أن يلبّي احتياجًا تمتلكه، لا أن يكون منتجًا عشوائيًا.
على سبيل المثال:
- هل تريد هاتفًا؟
- ما هي المواصفات التي لا غنى عنها عندك إذًا لهذا الهاتف:
- هل هي جودة التصوير؟
- سعة التخزين؟
- قوة المعالج – Processor؟
- أم هذا كله؟
- هل يهمك الشكل الاجتماعيّ كذلك، أم لا تعبأ به على الإطلاق؟
- هل تحتاج هاتفًا يمكّنك من إدارة أعمالك ومراسلاتك بسرعة ووضوح دون إرهاق عينيك؟
- هل تحتاج هاتفًا حقًّا؟ أم جهازًا به خاصيات الهاتف دون الحاجة لإتمام المكالمات مثلًا حيث يمكن للجهاز اللوحي إتمام المهمة؟
ضع قائمة بكل ما يلزمك وقائمة بكل الخاصيات الإضافية التي لا بأس من وجودها ولا بأس من غيابها. ولتتضمن القائمة العناوين التالية:
- أهم المميزات.
- المميزات الأقل أهمية.
- المميزات الحيادية.
استشر دائرة معارفك أو الحذقين في اختيار المنتجات واطلب نصيحتهم بناءًا على احتياجاتك.
حدّد هذا كله وضعه نصب عينيك. أعني حرفيًا. اكتبه في ورقة وضعها أمامك. ستحتاج -أمام كل الإغراءات العنيفة التي ستقابلها- أن تذكّر نفسك بما يهمّ فقط!
2. ماذا عن إمكانياتك؟
الجميع يرغبون في الأفضل والأعلى جودة، وبالضرورة الأعلى سعرًا، في كل شيء. لكن لا تسير الحياة على هذا النحو للأسف.
لكي تختار المنتج الأفضل -أم نقول الأنسب؟- فلتحدّد المعايير التي ستختار بناءًا عليها. بالطبع لا يمكن تعميمها على الجميع،
لكن هناك عوامل أساسية وهي:
أ/ ميزانية الشراء
ما هو نطاق السعر الذي تخصّصه لهذا المنتج ولا تحب أن يتجاوزه؟
هذه النقطة من أهم الخطوات في الشراء من الانترنت، فلا يمكنك الاختيار حقًا إلا بوضع سقف لترشيح المنتجات بناء عليه.
وإذا كنت ستطلب هذا المنتج من الخارج، فلتضمّن نسبة الجمارك -إذا كانت بلدك تفرضها- بالإضافة إلى سعر الشحن.
لاحظ أن المنتجات المحلية قد تكون أرخص سعرًا من المستوردة، وذلك من باب الجودة وكذلك رسوم الشحن.
ب/متطلباتك في المنتج
كما أوضحنا في النقطة السابقة، عليك أن تعرف بالضبط ما هي متطلباتك في المنتج الذي ستشتريه. وهل وجدت في المتاح من المنتجات -في ظل السعر والمواصفات الأخرى- ما يناسبك، أم ستحتاج إلى بعض التعديل وربما التنازل عن بعضها؟
بعض المواصفات تأتي بأسعار أقل في بعض المنتجات، ولكنها في نفس الوقت تفتقد خاصية أخرى قد تحتاج إليها وقد لا تحتاج. لذلك نؤكّد بشدة على ضرورة تحديد ما لا يمكنك الاستغناء عنه وما يمكنك.
ج/ ميعاد الطلب
إذا لم يكن هناك سبب عاجل لامتلاك هذا المنتج، فيمكنك الانتظار دائمًا حتى مواعيد التخفيضات العالمية مثل الجمعة السوداء أو تخفيضات الموقع الخاصة.
اقرأ أيضاً: خطوات إنشاء متجر إلكتروني احترافي (دليل شامل)
3) تحقّق من البائع
الخطوة الثالثة من خطوات الشراء من خلال الإنترنت هي التحقق من البائع، أو من المتجر الإلكتروني الذي ستشتري منه.
أهم من معرفة كيفية الشراء عبر الانترنت هو معرفة البائع الذي ستشتري منه. قد يكون البائع متجرًا أو علامة تجارية متخصصة موثوقة، وبذلك تزور المتجر الرسمي، وتتم عملية الشراء بسلام وفق المعايير التي ذكرناها سابقًا.
أما إذا كان المتجر يسمح للباعة المستقلين أو المتاجر المستقلة بعرض منتجاتهم على منصّته، مثل آمازون، فبالتأكيد تحتاج إلى تفقّد معلوماتهم ومصداقيتهم، بالإضافة إلى آراء (وعدد) المشترين السابقين بالطبع.
قم بزيارة موقعهم الرسمي إذا كانوا يمتلكون واحدًا، أو مراجعة معلومات اتصالهم، والتأكّد من أنها حقيقية وليست زائفة.
دائمًا اختر البائع الأكثر شعبية والأعلى مبيعًا.
وانتبه إلى محاولات اللصوص العتيقة في إنشاء متجر إلكتروني بامتدادات مختلفة. فبدلًا من amazon.com مثلًا، تجد امتدادات مثل .net و .org. وهي الحيل الأقدم في التاريخ، لكن وجب التنبيه إليها.
4) تأكّد من أمان الموقع
سنقول هذا بدون تزيين: موقع لا تملك أول فقرة في عنوانه حرف s بعد http، لا تضيّع دقيقةً فيه.
تلك الكلمة السحرية HTTPS اللاحقة لعلامة قفل صغير تعني أن المتجر مُؤمَّن وأن معلوماتك الشخصية وبطاقتك الائتمانية مشفّرة ومخفيّة أثناء إرسالها للموقع، ولا يمكن لأي شخص كشفها وسرقتها.
هناك عوامل أمان أخرى في الشراء عبر الانترنت لا تغفل عنها بحال:
- لا تقم بعملية شراء -باستخدام بطاقتك الائتمانية- على شبكة واي فاي غير مؤمّنة جيدًا، ذلك لأني أي معلومة ترسلها من الجهاز المتصل بهذه الشبكة في الغالب تكون غير مشفرة.
- وللإمعان في تأمين نفسك، حاول ألّا تتمّ أي عملية شرائية إلا في شبكة واي فاي منزلك، أو باستخدام بيانات الهاتف.
- هل قلنا أنه لا ينبغي بأي حال أن تشارك معلومات بطاقتك الائتمانية أو حساباتك البنكية عبر البريد الإلكتروني أو غرف المحادثة أبدًا؟
- إذا أمكنك ذلك، فحاول تخصيص بطاقة ائتمانية مخصصة للتسوق عبر الانترنت، ولا تضع فيها إلا المبلغ المتوقع لعمليات الشراء؛ حتّى يتسنى لك تتبّع أي محاولة اختراق هنا أو هناك.
- إذا قابلتك إعلانات منبثقة في أي مكان في المتجر، فلتعد التفكير مرتين حول أمان ومصداقية المتجر برمته.
- المتجر الموثوق هو الذي يمتلك سياسات بيع واسترداد وشحن واضحة. لا تقدم على الشراء حتى تقرأ هذه المعلومات بدقة.
- إذا كنت بصدد شراء منتج مهم كالهاتف أو الحاسوب، حاول قدر الإمكان الشراء من المتجر الرسمي أو الباعة المعتمدين.
- تفقّد قائمة عمليات الشراء على بطاقتك الإلكترونية كل شهر مثلًا؛ للتأكّد أنه لم يتم اختراقها وتنفيذ عمليات شرائية عليها دون علمك.
- احتفظ بنسخة من أمر الشراء المرسل على الهاتف أو البريد الإلكتروني، قد تحتاجه في حالة استرجاع المنتج أو غيره.
- لا تشارك أكثر من اللازم. كن مختصرًا جدًا في المعلومات التي تضعها على المتجر. بعض المبتزّين الالكترونيين في بعض البلدان يستغلون المعلومات الحساسة كشهادة الميلاد ورقم التأمين الاجتماعي في القيام بعمليات شراء غير شرعية.
- استخدم كلمة سر قوية ومتنوعة. ابتعد عن الأرقام المتسلسلة واسمك وهذه الأشياء التي يسهل تخمينها. اصنع كلمة سر غير قابلة للاختراق واكتبها في ورقة واحفظها في مكانٍ ما سرّي.
5) تجنّب رسوم الشحن
بعض المتاجر تجمع كل مشترياتك عليها وتشحنها مرةً واحدة. حاول استغلال هذه النقطة لصالحك عن طريق تجميع كل ما تريد شرائه ووضعها في سلة شراء واحدة، وبذلك تدفع نسبة شحن بسيطة موحّدة على جميع المنتجات بدلًا من دفعها مكرّرةً.
6) ضع معلومات اتصال واضحة
باختيارك المنتج المناسب من المتجر الموثوق، حانت الآن لحظة تسجيل الخروج أو ما يسمى Checking-out.
تأكد من وضع جميع المعلومات التي تمكّن المتجر وشركة الشحن من تسليمك المنتج في يديك بسهولة وفي أسرع وقت.
مثلًا:
- اترك أكثر من رقم للهاتف، ولتكن جميع أرقامك الشخصية التي يمكن الوصول لك خلالها، وأرقام الأشخاص المحتملين الذين يمكنهم الرد أو تسلّم الطلبية بدلًا منك في حال عدم تواجدك أو صعوبة الوصول إليك.
- تأكّد من كونك متاحًا لتسلّم المنتج في الوقت المقدّر لوصوله الذي سيظهره الموقع لك.
- ضع عنوانًا تفصيليًا – وليكن مملًا حتى- لموقع بيتك متضمنًا اسم المدينة والمنطقة والشارع ورقم المنزل أو الشقة والعلامات المميزة لها. مثل لون البناية أو اسماء محلات أو مبانٍ ترشد إليه.
- تمنحك أغلب المتاجر الالكترونية خاصية كتابة ملحوظات لموظف الشحن، استغلها في منح كل الحلول الأخرى للوصول إليك، مثل تركها عند الجيران أو عند عتبة الباب أو غيرها.
7) ادخال بيانات الدفع
هناك الكثير من طرق الدفع الإلكتروني التي يمكنك استخدامها للشراء من الإنترنت على حسب كونها متاحة في المتجر الذي ستشتري منه.
ومن أهم هذه الطرق هي الدفع عن طريق الكروت الائتمانية (والتي تكون متاحة في أغلب المتاجر الإلكترونية)، ولذا سنقوم هنا بشرح الدفع عن طريق الكروت الائتمانية بالتفصيل وبالصور التوضيحية.
عندما تقوم بادخال كل البيانات الخاصة بالشراء ستجد بيانات الدفع، والتي ستكون مثل ما هو موضح في الصورة بالأسفل:
وإليك شرح لكل بيان من البيانات الواضحة بالأعلى:
- Card Number: قم بادخل الأرقام البارزة في الكارت الائتماني الخاص بك (16 رقم في الغالب).
- Exp. Date: قم بادخال تاريخ انتهاء صلاحية الكارت (ستجده في الغالب بين رقم الكارت واسمك).
- Cardholder Name: قم بادخال اسمك الموجود على الكارت.
- cvv: وهو عبارة عن رقم سري موجود على الكارت من الناحية الأخرى في الغالب (وهو يتكون من ثلا أرقام).
ملاحظات هامة أثناء ادخال بيانات الدفع بالكروت الائتمانية:
- ليس بالضرورة يكون شكل استمارة البيانات مثل ما هو موجود بالصورة بالأعلى.
- البيانات في الصورة بالأعلى هي البيانات الأساسية، والتي ستجدها في أي استمارة دفع بالكروت الائتمانية.
- ربما ستجد هناك خيار لاختيار نوع الكارت (فيزا كارد، ماستر كارد..الخ).
- ربما ستجد بيان به عنوان الدفع، وهنا لابد من ادخال العنوان الذي قمت بكتابته عند عمل الكارت الائتماني (يمكنك الرجود للبنك المصدر للبطاقة عند الضرورة).
- ربما ستجد شروط أو بنود معينة عليك الموافقة عليها لعمل عملية الدفع (قم بتعليم المربع الصغير أمام كل بند، بعد قراءته والموافقة عليه).
- ربما ستجد خيار يمكنك من استخدام كارت استخدمته من قبل في الموقع وقمت بحفظه، وحينها ستحتاج فقط لاختيار الكارت ولن تضطر لكتابة كل البيانات لانها مسجلة بالفعل على المتجر.
- بعد ادخال بيانات البطاقة الائتمانية ربما ستجد خيار حفظ البيانات لاستخدامها في المستقبل (يمكنك الموافقة أو الرفض حسب اختيارك).
في حالة كنت تريد الدفع من خلال باي بال، وهو ثاني أشهر وسيلة دفع وشراء أونلاين، فيمكنك العودة لمقالنا السابق بعنوان “شرح إنشاء حساب PayPal مجاناً وكيفية تفعيله واستخدامه“.
بخصوص الطرق الأخرى فالأمر لا يختلف كثيراً، فكل العملية مجرد ادخال البيانات المطلوبة فقط.
اقرأ أيضاً: طرق الدفع عبر الإنترنت (الدفع اون لاين)
8) خاصية الدفع عند الاستلام
بلاد كثيرة، منها مصر، نظرًا للإجراءات المعقدة بعض الشيء لفتح حساب بنكي وامتلاك بطاقة ائتمانية، فإن مستخدميها يميلون لاختيار خاصية الدفع عند الاستلام، لأن ثقافة الدفع بالبطاقة الائتمانية ليست منتشرة بالقدر الكافي بعد.
إذا كنت ستستعمل هذه الخاصية، فتأكد من الآتي:
- أن ثمن المنتج بالإضافة لسعر الشحن أو الجمارك بحوزتك أثناء إتمامك عملية الشراء. تجنّب البحث والشراء بالكامل إذا لم تكن متأكدًا بشكل قاطع أن المال في جيبك أو سيكون متوفرًا -بشكل قاطع أيضًا- حال استلامك الطلبية.
- إذا كان ذلك متاحًا، فيمكنك استئذان أحد معارفك بطلب المنتج من حسابه وبطاقته الائتمانية والدفع له هو مباشرةً.
- في كل الأحوال، يجب أن تتأكّد من تواجدك أو تواجد شخص من طرفك في ميعاد تسليم المنتج. لكن إذا كنت تستخدم خاصية الدفع عند الاستلام، فاحرص أكثر وأكثر على تواجدك حينها. وإذا لم تكن متاحًا بنفسك، فاطلب من أحد أفراد أسرتك أو جيرانك دفع ثمنه وتسلّمه نيابةً عنك.
نصائح أخيرة لتحسين عملية الشراء عبر الانترنت
- استخدم قسائم الشراء في شراء المنتجات الأعلى ثمنًا. حاول دائمًا توفيرها لعمليات الشراء الكبرى.
- تأكد من أن كلمة مرورك مكوّنة من أرقام وحروف وربما علامات ترقيم كذلك، ولا تنس استخدام كلمات مرور معقّدة على المنصات المختلفة.
- لا تحاول تحت أي ظرف من الظروف النقر على أي إعلانات منبثقة تخبرك أن حاسوبك أو هاتفك بخطر، هذه الإعلانات قد تكون هي الخطر ذاته.
- لا تسجل دخولك على حساباتك البنكية من المواقع العامة كالمقاهي أو المطاعم أو محطات الحافلات والقطارات.
- حاول قدر الإمكان ألّا تشتري الأدوية والعقاقير من المتاجر الإلكترونية حتى الطبية، إلّا في أضيق أضيق الحدود.
- إذا راسلك المصرف أو متجرك المفضل أو شركة بايبال بغرض تجديد كلمة مرورك بدون سابق إنذار، فتواصل معهم أولًا قبل أن تنقر أي شيء للتأكّد من أنهم هم المرسلون حقًا.
بشكلٍ عام، إذا أخذت كل احتياطاتك اللازمة لتأمين نفسك ومعلوماتك للشراء عبر الانترنت، فسوف تحظى بتجربة شرائية مسلية للغاية -قد تدمن عليها حتى- وتتمتع بإمكانية الحصول على أسعار معقولة والمقارنة بين ميزات ومواصفات رائعة أخرى يندر أن تجدها في المتاجر التقليدية.
جميل اعجبني الشرح واتمنا منكم
ان تبينوا ايضا اثر مواقع التواصل الاجتماعي على ادارة المواد
شكراً لك أخي.
سنعمل على توفير مقال بهذا الخصوص.
تحياتي لك.
بارك الله فيكم وشكرا لكي الله يحفظك وييسر امورك ويبعد عنك كل شر
الله يرزقك سؤلك من الخير
على هذا الجهد الكبير لقد استفدنا من هذا المقال الشيئ الكثير
نور الله دربك وزادك علما وحلما
حفظك الله
ورزقك من اوسع أبوابه
ورزقكم ورزقنا الله الجنه
شكراً لك أخي
أتمنالك كل التوفيق والنجاح.